Affichage des articles dont le libellé est بائع الخمر. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est بائع الخمر. Afficher tous les articles
mercredi 25 septembre 2013
لماذا لا تريد الدولة إيقاف بائعي الخمور وكذا دور الدعارة بقلعة مكونة ؟ الجواب
العديد من السكان يتساؤلون لماذا لا تريد الدولة إيقاف بائعي الخمور وكذا دور الدعارة و الجرائم بقلعة مكونة ؟
قبل أن أقدم الجواب تأملو معي هذا السيناريو :
تخيل معي أن أحدا أشترى الخمر و بعد شربه فقد السيطرة على نفسه , و من تم وقع شجار بينه و بين أحد المواطنين . بدأ بمشدات كلامية و لكن في الاخير إنتهت بالشجار باليدين لكن إزداد الوضع سوءا عندما طعن دلك المواطن بسكين . يوم مفجع حل بدالك المواطن . هرب المجرم و ترك الضحية يعاني الألم . بعد وقت قصير جاءت الشرطة لمعاينة الجريمة و بعد ذلك جاءت سيارة الاسعاف و تم نقل الضحية المصاب الى المستشفى . في الوقت نفسه اتصل أحد السكان بعائلة المصاب و أستقلو سيارة الاجرة و لحقو به الى المستشفى . ودون نسيان المجرم فبعد البحت , تم إلقاء القبض عليه و تمت إحالته الى المحكمة للحكم عليه .....أحدات كتيرة وقعت بعد دلك ...
كما تلاحظون فبسبب ضاهرة واحدة ( الخمر ) تولدت عنه جريمة و هده الجريمة ولدت الكتيير من الأحدات .
وهدا ما تبحت عنه الدولة , فكلما كترت الاحدات ازداد دوران عجلة الاقتصاد . قد تتساؤلون ما علاقة عجلة الإقتصاد بالفساد في قلعة مكونة ؟
الجواب هو أنه بسبب بائع الخمر ,نتجت الجريمة . و بسبب الجريمة سيكون لدى رجال الشرطة عملا يقومون به مقابل أجرة شهرية يعيلون بها بناءهم و عائلاتهم . وبسبب الجريمة التي كان أصلها بائع الخمر أصبح لدى موضفوسيارة الاسعاف عملا يقومون به و هو نقل المصابين مقابل أجرة شهرية و نفس الشيئ لموضفي المستشفيات , خدمات الاتصالات ,أصحاب سيارة الاجرة , موضفو المحاكم والعديد......
يستفيد العديد من فئاة المجتمع إما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة . و هكدا تكون الدولة قد حققت الاكتفاء الداتي لبعض الفئاة فمن جهة ستوفر فرص نشاط العمل و من جهة أخرى تقلص البطالة .
و كي أوضح لكم فقضية بيع الخمر متلها متل قضية دور الدعارة....
كما تعرفون فالدولة لو أرادت إيقاف الفساد لعتقلت كل مفسد في هده البلاد ولن تترك أحدا يفر , ولكن كما قلت لكم فالدولة مهما قمنا بالاحتجاجات و المضاهرات فستحاول جاهدتا افشال تحركاتنا النضالية ......
قمت الأن بإعطائكم السبب الوجيه لماذا لا تريذ الدولة ايقاف بائعي الخمر و كذا دور الدعارة بقلعة مكونة بشكل خاص و الفساد و الجرائم بشكل عام .
هذه وجهة نضري و الله أعلم . و السلام عليكم .
تخيل معي أن أحدا أشترى الخمر و بعد شربه فقد السيطرة على نفسه , و من تم وقع شجار بينه و بين أحد المواطنين . بدأ بمشدات كلامية و لكن في الاخير إنتهت بالشجار باليدين لكن إزداد الوضع سوءا عندما طعن دلك المواطن بسكين . يوم مفجع حل بدالك المواطن . هرب المجرم و ترك الضحية يعاني الألم . بعد وقت قصير جاءت الشرطة لمعاينة الجريمة و بعد ذلك جاءت سيارة الاسعاف و تم نقل الضحية المصاب الى المستشفى . في الوقت نفسه اتصل أحد السكان بعائلة المصاب و أستقلو سيارة الاجرة و لحقو به الى المستشفى . ودون نسيان المجرم فبعد البحت , تم إلقاء القبض عليه و تمت إحالته الى المحكمة للحكم عليه .....أحدات كتيرة وقعت بعد دلك ...
كما تلاحظون فبسبب ضاهرة واحدة ( الخمر ) تولدت عنه جريمة و هده الجريمة ولدت الكتيير من الأحدات .
وهدا ما تبحت عنه الدولة , فكلما كترت الاحدات ازداد دوران عجلة الاقتصاد . قد تتساؤلون ما علاقة عجلة الإقتصاد بالفساد في قلعة مكونة ؟
الجواب هو أنه بسبب بائع الخمر ,نتجت الجريمة . و بسبب الجريمة سيكون لدى رجال الشرطة عملا يقومون به مقابل أجرة شهرية يعيلون بها بناءهم و عائلاتهم . وبسبب الجريمة التي كان أصلها بائع الخمر أصبح لدى موضفوسيارة الاسعاف عملا يقومون به و هو نقل المصابين مقابل أجرة شهرية و نفس الشيئ لموضفي المستشفيات , خدمات الاتصالات ,أصحاب سيارة الاجرة , موضفو المحاكم والعديد......
يستفيد العديد من فئاة المجتمع إما بطريقة مباشرة أو غير مباشرة . و هكدا تكون الدولة قد حققت الاكتفاء الداتي لبعض الفئاة فمن جهة ستوفر فرص نشاط العمل و من جهة أخرى تقلص البطالة .
و كي أوضح لكم فقضية بيع الخمر متلها متل قضية دور الدعارة....
كما تعرفون فالدولة لو أرادت إيقاف الفساد لعتقلت كل مفسد في هده البلاد ولن تترك أحدا يفر , ولكن كما قلت لكم فالدولة مهما قمنا بالاحتجاجات و المضاهرات فستحاول جاهدتا افشال تحركاتنا النضالية ......
قمت الأن بإعطائكم السبب الوجيه لماذا لا تريذ الدولة ايقاف بائعي الخمر و كذا دور الدعارة بقلعة مكونة بشكل خاص و الفساد و الجرائم بشكل عام .
هذه وجهة نضري و الله أعلم . و السلام عليكم .
شاركنا رأيك في الموضوع :
كل مايخص سكان قلعة مكونة
Inscription à :
Articles (Atom)
