Affichage des articles dont le libellé est الجنود يضعون القذيفة، أشياء وهميَّة تعودنَا و أصبحت. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est الجنود يضعون القذيفة، أشياء وهميَّة تعودنَا و أصبحت. Afficher tous les articles
mardi 4 mars 2014
دعوة لإعادة النضر مرة أخرة | قلعة مكونة kelaat M'gouna
06:47
الاستعمَار زرع هذا الوهم, الجنود يضعون القذيفة، أشياء وهميَّة تعودنَا و أصبحت, الخطوط الوهميَّة, الوقفة الاحتجاجية شباب قلعة مكونة 29/10/2012, سكان قلعة مكونة و دار الدعارة, مبادرة إنسانية متواضعة شعارها " أفوس ك أفوس ", مشاريع تسرق فيها الاموال الطائلة, هُناك أمازيغ
1 comment
أراد | مسؤولون في الجيش الأمريكي تطوير مهارات الجنود وتحسين المعدات، فأحضروا شخصا ليس على علم بأية أمور تتعلق بالعسكرية..
رأى هذا الشخص أن الجنود يضعون القذيفة في المدفع، ثم ينتطرون لمدة (8) ثواني قبل إطلاقها.. سألهم عن السبب، لكن لم يجبه أحد.. وبعد تقصي واستفسار وفترة زمنية من البحث عن السبب.. وجد أن الجيوش الأمريكية في القرن الثامن عشر كانوا يعطون الفرسان والجنود مهلة للابتعاد بالخيول عن الميدان قبل إطلاق النار.. وساروا على هذا النهج حتى قدوم هذا الشخص..
العبرَة من هده القصَّة ان هناك أشياء وهميَّة تعودنَا عليهَا و أصبحت مسلَّمات عندنَا لا نفكر حتى في امكانية تغييرها بالرغم أنها عبارة عن جدران وهميَّة تحكم عقُولنا
و أكبر "وهم" يحكم بلدَاننا في يومِنا هدا هو تلك الخطوط الوهميَّة التي وضعهَا سايكس و بيكو بين البلدَان الاسلاميَّة لاغراض استعمرايَّة
ولكن...!!!
تخيل معي مثلا في شمَال افريقيَا هُناك أمازيغ يفصِل بينهُم مجمُوعة من الخطوط الوهميَّة ، بحيث تجِد في الحدود الفاصلَة بين المغرب والجزائر أمازيغي في الجهَة المقَابلة يشجع منتخب "الجزائر" واخر في جهة المغرِب يشجع منتخب "المغرب"
كما تجد قبائل "الطوارق" مشتتة بين ثلاث بلدَان ، هل هدا الشخص منتم لقبيلته الام أم دلك البلد ؟ كدلك نفس الشيء بالنسبة للأكراد و العرب ، هدا ان نظرنَا الى الامر بنظرة قوميَّة ، لكن كل هؤلاء مسلمُون لهم دين واحد و مجتمِعون على كتاب واحد ، لقد استطَاعت قوى الاستعمَار زرع هدا "الوهم" في عقولنا بطريقَة ناجحَة بحيث أصبحنَا نتعصَّب لخطوط وهميَّة لم نضعهَا نحن ولم يكُن لنا فيهَا رأي ، مجرد شخصين جلسَا يرسمان خطوطا متعرجة هنا وهناك ليخرجوا بهده الصيغَة النهائية,
انه فعلا أمر يدعوا لتدبّره ، لانه ادا استطعنا ازالة هده الحُدود من عقولنا والتفكير بشكل أكثر توسُّعا أنداك نسنتطيع ازالتَها من أرض الواقع .
Inscription à :
Articles (Atom)