Kelaa M'gouna Officiel
Affichage des articles dont le libellé est سكان قلعة مكونة و دار الدعارة. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est سكان قلعة مكونة و دار الدعارة. Afficher tous les articles

mardi 4 mars 2014

دعوة لإعادة النضر مرة أخرة | قلعة مكونة kelaat M'gouna


       
         أراد | مسؤولون في الجيش الأمريكي تطوير مهارات الجنود وتحسين المعدات، فأحضروا شخصا ليس على علم بأية أمور تتعلق بالعسكرية..

رأى هذا الشخص أن الجنود يضعون القذيفة في المدفع، ثم ينتطرون لمدة (8) ثواني قبل إطلاقها.. سألهم عن السبب، لكن لم يجبه أحد.. وبعد تقصي واستفسار وفترة زمنية من البحث عن السبب.. وجد أن الجيوش الأمريكية في القرن الثامن عشر كانوا يعطون الفرسان والجنود مهلة للابتعاد بالخيول عن الميدان قبل إطلاق النار.. وساروا على هذا النهج حتى قدوم هذا الشخص..

العبرَة من هده القصَّة ان هناك أشياء وهميَّة تعودنَا عليهَا و أصبحت مسلَّمات عندنَا لا نفكر حتى في امكانية تغييرها بالرغم أنها عبارة عن جدران وهميَّة تحكم عقُولنا 
و أكبر "وهم" يحكم بلدَاننا في يومِنا هدا هو تلك الخطوط الوهميَّة التي وضعهَا سايكس و بيكو بين البلدَان الاسلاميَّة لاغراض استعمرايَّة 


ولكن...!!!





تخيل معي مثلا في شمَال افريقيَا هُناك أمازيغ يفصِل بينهُم مجمُوعة من الخطوط الوهميَّة ، بحيث تجِد في الحدود الفاصلَة بين المغرب والجزائر أمازيغي في الجهَة المقَابلة يشجع منتخب "الجزائر" واخر في جهة المغرِب يشجع منتخب "المغرب"
كما تجد قبائل "الطوارق" مشتتة بين ثلاث بلدَان ، هل هدا الشخص منتم لقبيلته الام أم دلك البلد ؟ كدلك نفس الشيء بالنسبة للأكراد و العرب ، هدا ان نظرنَا الى الامر بنظرة قوميَّة ، لكن كل هؤلاء مسلمُون لهم دين واحد و مجتمِعون على كتاب واحد ، لقد استطَاعت قوى الاستعمَار زرع هدا "الوهم" في عقولنا بطريقَة ناجحَة بحيث أصبحنَا نتعصَّب لخطوط وهميَّة لم نضعهَا نحن ولم يكُن لنا فيهَا رأي ، مجرد شخصين جلسَا يرسمان خطوطا متعرجة هنا وهناك ليخرجوا بهده الصيغَة النهائية, 


jeudi 25 juillet 2013

سكان قلعة مكونة و دار الدعارة

قد تكون من الدين يقولون بأن سكان قلعة مكونة غير واعون بضرورة اقفال داك المنبع الخطير الدي يستمر في جذب العديد من المعجبين.......ألا وهو المكان الملقب ب''السيكتور'' . ولكني ناقشت وحوارت العديد من الناس وفعلا كانت رغبتهم واحدة وهي اقفال'' السيكتور''. من هنا استنتجت بأن سكان قلعة مكونة كان خطئهم غياب عنصر ''التواصل'' . ولهذا الغرض أنشئت صفحة ''كل ما يخص سكان قلعة امكونة'' وكدا لايجاد حللول اخرى للمدينة.فقط احتاج الى الانضمامات و المشاركات كي يكون التواصل بيننا.''من هنا يأتي التغيير و غيرتي هي التي تخاطبكم ''